“منحاز لنفسي ومتعصب لأفكاري .. لا أملك وقتاً أصرفه لتفنيد وجهة نظر يقف خلفها حاقد ناقم .. ولا ذرة احترام أقدمها لمتغطرسٍ متعالٍ .. مكتفٍ بجنوني .. متعايش مع غربتي وغرابتي .. أجيد التظاهر بالإنصات لكل أحمق مشبع بالثقة.. لكني في الحقيقة لا أكترث .. لأنه أصغر من أن أراه .. وهو أغبى من أن ينتبه ..”
نعيش اليوم في عالم مشبع بالماديات , التي تغشى ابصارنا عن عالم اخر… عالم مواز واكثر ظلمة .. عالم يختفي خلف العمى .. عمى اصاب معظمنا.
نعيش اليوم في عالم مشبع بالماديات , التي تغشى ابصارنا عن عالم اخر… عالم مواز واكثر ظلمة .. عالم يختفي خلف العمى .. عمى اصاب معظمنا.
“الأسئلةُ في هذا العالمِ أكثرُ من الأجوبةِ فلا تحرص على المساهمةِ في فائضٍ وتهمل التعويضَ في نقص ..”
أعلمُ أنَّ ما قمت به قمَّة النذالة ونكران الجميل، لكن ليس أمامي سوى هذا الحل وأنتِ يا أسرار طيّبة كثيرًا، والطيبون هم الذين لا يغيرون طباعهم، رغم الطعنات المرتكزة بظهورهم، وحتى لو التفتوا ولقوا من غدر بهم وطعنهم احتضنوهم فهم لا يجيدون فنَّ الانتقام.
هل تتذكرون خالد، الذي عرفتموه من ملخص الجزء الأول؟ في الجزء الثاني من هذه السلسلة، يعود خالد ليحكي لنا قصتين أخريين من أغرب القصص التي مرّ بها: ١- (الحدث في ذلك البيت): في حي خالد، يختفي أحد شباب الحي في Read more
© 2025 جميع الحقوق محفوظة لرابطة أدباء الرعب.
