
رحلة عبر مجموعة من القصص الحقيقية تأخذنا إلى عالم الرعب والجن والسحر، حيث تجتمع الغموض والإثارة في أحداث مثيرة. نبدأ بقصة ظل غامض يتحرك نحو طفل صغير، مما يثير التساؤلات حول ما ينتظره في تلك اللحظة المريبة. ثم ننتقل إلى امرأة تعمل في مجال التوليد وتلقي وعدًا غريبًا من قطة سوداء، مما يثير الفضول حول إمكانية تحقيق هذا الوعد الغامض.
في أحداث أخرى، نواجه باب الحمام الذي يفتح ليلاً بشكل متكرر، تاركًا وراءه سرًا غامضًا. بينما تصدر أصوات خطوات من سقف الغرفة في ساعة متأخرة من الليل، نبدأ في التساؤل عن من يتجول فوقها في هذا الوقت. وعندما تتصل ريم بزوجها لتسأله عن بالونة، يكون رده مفاجئًا وغير متوقع، مما يجعلها تتساءل عن حقيقة ما يحدث.
بينما تستيقظ مريم من كابوس دون أن تتذكر شيئًا مما حدث، تتصاعد الأجواء الغامضة. وفي ظلام الليل، تُسمع أصوات طفل يبكي وامرأة تضحك وتصرخ في الفناء، مما يدفع أبو أحمد إلى التفكير في صحة ادعاءات جيرانه. تتوالى الأحداث مع اختفاء طفلة بشكل غامض أثناء لعبها، مما يثير القلق حول مصيرها.
ثم نطرح سؤالًا عن إمكانية أن تكون الدمى مأوى للجن، مما يفتح باب الخيال حول ما قد تخفيه هذه الألعاب. ويظهر طفل يعاني من تأثيرات غريبة، حيث يتطلب الأمر القيام بوسم مؤلم لطرده، مما يزيد من حدة التوتر. تتعقد الأمور مع تحذير خطير خلال القيادة: استمر في السير ولا تتوقف مهما حدث، مما يتركنا في حالة من القلق والترقب.
أخيرًا، تأتي طقوس غامضة تستدعي جنيًا بأيدٍ طويلة، مما يثير التساؤلات حول العواقب المحتملة. هذه القصص تجسد عالمًا غامضًا ومليئًا بالتوتر، حيث تتداخل الخرافات بالواقع في أحداث تجعلنا نشعر بالخوف والترقب.
الحساب الرئيسي في إضافة ملخصات الكتب في المكتبة - رابطة أدب الرعب